أصبح التعلم مدى الحياة ضرورة في ظل التغيرات العالمية السريعة. يساهم في تحسين المهارات والتطوير الوظيفي. كما يعزز القدرات الذاتية ويزيد الاستثمار في المعرفة.
هناك خطوات مهمة لتعزيز التذكر والفهم العميق للمواضيع المكتسبة.
فالشهادة الجامعية في بداية المهنة العملية لم تعد تلغي الحاجة إلى اكتساب المهارات الجديدة بشكل مستمر، خاصة كلما امتدت مدة ممارسة المهنة.
هذه المبادرات تدعم فكرة التعلم مدى الحياة ليس فقط من خلال توفير المعرفة بل أيضاً من خلال تشجيع الأفراد على دخول سوق العمل بمهارات جديدة.
يتيح التعلم المستمر اكتساب مهارات جديدة ويعزز من قدرة الأفراد على التكيف مع التغيرات التي قد تطرأ على بيئة العمل.
منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي والتعلم مدى الحياة تؤكد أن التعلم لابد ان يستمر طوال حياة الشخص.
فهذا التقرير يحدد كيفية التكيف مع التغيرات في التكنولوجيا.
يدعم التعلم المستمر تطورنا الوظيفي. كما يوفر فرصًا متنوعة للنمو. يساهم في تعزيز التعليم غير الرسمي أيضًا.
إذا كان التقدم في حياتك المهنية هو مصلحتك الشخصية، فهناك طرق للمشاركة في التعلم الموجه ذاتياً لتحقيق هذا الهدف.
أو ربما يكون الاهتمام قوياً جداً لدرجة أن الحصول على درجة الدكتوراه.
هذه أمثلة على التعلم اليومي مدى الحياة الذي ننخرط فيه يومياً، إما من خلال التنشئة الاجتماعية أو التجربة والخطأ أو الدراسة الذاتية.
بمراجعة التاريخ: يمكن للشخص الذي يريد معرفة المزيد عن فترة زمنية تاريخية معينة اكتشاف الكتب في نور الإمارات كتالوج المكتبة والمدونات والمجلات والبودكاست المخصصة للموضوع، أو حتى المتاحف والمحادثات.
إن تأمل التجارب والتعلم من الأخطاء يعد جزءاً أساسياً من عملية التعلم المستمر.
ينقسم التعلم مدى الحياة إلى أربع فئات عمرية رئيسية. تتميز كل فئة بخصائص وأساليب نور الإمارات تعلم خاصة.